الديوان التميمي
ما لِسَلمى تَجَنَّبَت
وَصلَنا اليَومَ مالَها
كَم دَلالٍ تَدَلَّلَت
وَاِحتَملنا دَلالَها
وَصلُ سَلمى هُوَ المُنى
لَو رُزِقنا وِصالَها