الديوان التميمي
ما بَعدَ بَغدادَ لِلنُفوسِ هَوىً
رَقَّ هَواها وَراقَ مَنظَرُها
كَأَنَّها جَنَّةٌ مُزَخرَفَةٌ
وَنَهرُ عيسى النُميرُ كَوثَرُها