الديوان التميمي
لَيتَ هِشاماً عاشَ حَتّى يَرى
مَحلَبَهُ الأَوفَرَ قَد أُترِعا
كِلنا لَهُ بِالصاعِ إِذ كالَها
وَما ظَلَمناهُ بِها أَوَعا
وَما أَتَينا ذاكَ عَن بِدعَةٍ
أَحَلَّهُ القُرآنُ لي أَجمَعا