الديوان التميمي
لَيتَ حَظّي اليَومَ مِن كلْ
لِ مَعاشٍ لي وَزادِ
قَهوَةٌ أَبذُلُ فيها
طارِفي ثُمَّ تِلادي
فَيَظَلُّ القَلبُ مِنها
هائِماً في كُلِّ وادي
إِنَّ في ذاكَ صَلاحي
وَفَلاحي وَرَشادي