الديوان التميمي
لو أنّ كُلَّ لِسَانٍ لِي يُعَبِّرُ مَا
عِندِي لَكُمْ من صَبَابَاتٍ وأَشْواقِ
كَلَّتْ وألْفيْتُ مَاضِي ما تَفُوهُ بِهِ
أدنَى وأيْسر مقْدَاراً من البَاقِي