لمن الوداع لسلوتي وعزائي
للشاعر: حسن حسني الطويراني
لِمَنِ الوداعُ لسلوتي وَعَزائي
أَم للمشيرِ إِليّ بالإِيماءِ
ما كُنتُ أَصبِرُ عَن دنُوِّك ساعةً
أَفأستطيعُ تصبُّراً لتنائي
وَبمهجتي متحجِّبٌ ودّعتُه
بِنَواظري من خيفةِ الرقباء
تبدو لآلئُ دمعِه في خدّهِ
كَالطلِّ فوقَ الوَردةِ الوَضّاء
0 أبيات مختارة
عن الشاعر
حسن حسني الطويراني
مجلس قراء هذه القصيدة
مساحة للتذوق الفني وتبادل الآراء حول الأبيات