الديوان التميمي
لَم يُنسِني أَطلالَ ماوِيَّةٍ ناسي
وَلا أَكثَرُ الماضي الَّذي مِثلُهُ يُنسي
إِذا غَرَبَت شَمسُ النَهارِ وَرَدتُها
كَما يَرِدُ الظَمآنُ آبِيَةَ الخِمسِ