الديوان التميمي
لَم أَرَ مِثلَ الأَقوامِ في غَبَنِ الـ
أَيّامِ يَنسونَ ما عَواقِبُها
يَرَونَ إِخوانَهُم وَمَصرَعَهُم
وَكَيفَ تَعتاقُهُم مَخالِبُها
فَما تُرَجّي النُفوسُ مِن طَلَبِ الـ
ـخَيرِ وَحُبُّ الحَياةِ كاذِبُها