الديوان التميمي
لَقَد أَصبَحَت نَفسي تَتوقُ إِلى مِصرِ
وَمِن دونِها أَرضُ المَهامَه وَالقَفرِ
فَوَاللَهِ لا أَدري أَلِلفَوزِ وَالغِنى
أُساقُ إِلَيها أَم أُساقُ إِلى القَبرِ