الديوان التميمي
لَعَمرُكَ ما أَبقى لَنا المَوتُ باقِياً
نَقَرَّ بِهِ عَيناً غَداةَ نَأوبُ
كَأَنّي وَتَرتُ المَوتَ بِابنٍ أَفادَهُ
عَلى حينَ حانَت كَبرَةٌ وَمَشيبُ