الديوان التميمي
لئنْ كانَ يهديني الغُلامُ لوجهتي
ويقتادُ في السير إذْ أنا راكبُ
لقد يَستضيءُ القومُ بي في أمورهم
ويخبو ضياءُ العين والرأيُ ثاقبُ