الديوان التميمي
لَئِن أَيامنا أَمسَت طِوالاً
لَقَد كُنّا نَعيشُ بِها قِصارا
رأَيتُ الغانياتِ نفرنَ لَمّا
رأينَ الشيبَ أَلبَسَني عِذارا
وَما يُنكرنَ مِن قَمَرٍ مُنيرٍ
بَعُيْدَ شَبابِه لقيَ السرارا