الديوان التميمي
كَيفَ الوصولُ إِلى سُعادٍ وَدونَها
قُلَلُ الجِبالِ وَدونَهُنَّ حُتوفُ
وَالرَجلُ حافِيَةٌ وَلا لي مَركَبٌ
وَالكَفُّ صِفرٌ وَالطَريقُ مَخوفُ