الديوان التميمي
كنتُ غُصناً بينَ الرياضِ رطيبا
مائِسَ العِطفِ من غِناء الحَمَامِ
صِرتُ أحكي عِداك في الذل إذ صر
تُ برغمِي أداسُ بالأقدام