الديوان التميمي
كَم أَخٍ صالِحٍ وَعَمٍّ وَخالٍ
وابنِ عَمًّ كالصارِمِ المَسنونِ
قَد جَلَتهُ عَنّا المَنايا فَأَمسى
أَعظُماً تَحتَ ملحداتٍ وَطينِ
رَهنَ رَمسٍ بِبُهرَةٍ أَو حَزيزٍ
يا لَقَومٍ لِميّتِ المَدفونِ