الديوان التميمي
كتبتَ لنا بذاك البُرِّ برا
وقَصداً في الثناء وفي الثوابِ
فكدَّر صَفوَةُ الكيَّالُ حتَّى
بَقينا منه في أمر عُجَاب
وجدناه عَتِيقاً وارتضينا
به إذ عاد وهو أبو تُراب