كتابك كالروض الذي فاح نشره
للشاعر: الملك الأمجد
كتابُكَ كالروضِ الذي فاحَ نشرُه
وفاضتْ به الغدرانُ وابتسمَ الزهرُ
ففي كلَّ سمعِ منه شنْفٌ مرصَّعُ
وفي كلَّ قطرٍ مِن تأرُّجِه عِطُرُ
فللّهِ ما تحوي السطورُ التي به
كأنَّ رياضّ الحَزْنِ ما قد حوى السَّطْرُ
عن الشاعر
الملك الأمجد
