كأنما الملقي في علكها
للشاعر: يوسف بن هارون الرمادي
كَأَنَّما الملقيُّ في علكها
مِن خُصلِ اللحيةِ مِن زبدِ
يقيد عثنونه
مِن وَسَخٍ فيهِ بِلا قَيدِ
ما يَخطُرُ الطائرُ في جَوِّهِ
إِلا هوى فيها مِن الهيدِ
فَبَينَما الحائنُ في جَوِّهِ
مُمتَنِعاً إِذ صارَ في الأَيدي
عن الشاعر
يوسف بن هارون الرمادي
