الديوان التميمي
قُلتُ يَوماً لِلرَقاشِي
يِ وَقَد سَبَّ المَوالي
ما الَّذي نَحّاكَ عَن أَص
لِكَ مِن عَمٍّ وَخالِ
قالَ لي قَد كُنتُ مَولىً
زَمَناً ثُمَّ بَدا لي
أَنا بِالبَصرَةِ مَولىً
عَرَبِيٌّ بِالجِبالِ
أَنا حَقّاً أَدَّعيهِم
لِسَوادي وَهُزالي