الديوان التميمي
قَلبي يَحِنُّ إِلَيهِ
نَعَم وَيَحنو عَلَيهِ
وَما جَنى أَو تَجَنّى
إِلّا اِعتَذَرتُ إِلَيهِ
فَكَيفَ أَملِكُ قَلبي
وَالقَلبُ رَهنٌ لَدَيهِ
وَكَيفَ أَدعوهُ عَبدي
وَعُهدَتي في يَدَيهِ