الديوان التميمي
قَد كانَ لي فيكَ حُسنُ صَبرٍ
خَلَوتُ يَومَ الفِراقِ مِنهُ
ما تَرَكَت لِيَ الجُفونُ إِلّا
ما اِستَنزَلَتني الخُدودُ عَنهُ
قَد طالَ ياقَلبُ ماتُلاقي
إِن ماتَ ذو صَبوَةٍ فَكُنهُ