الديوان التميمي
قَد عَلَمتَ بَيضاءُ صَفراءُ اللَبَب
مِثلُ اللُجَينِ إِذ تَغَشّاهُ الذَهَب
إِنّي اِمرِؤٌ لا مَن يَعيبُهُ السَبَب
مِثلي عَلى مِثلِكِ يُغريهِ العَتَب