الديوان التميمي
قد خصص اللَهُ مريمْ عند قدرته
بنعمةٍ صيرتها أمَّ مولاها
وتلك أعظم ما في الكون من رتبٍ
حازت بها أوَّلَ النعمى وأقصاها