الديوان التميمي
قَد تَجَنى عَلى المُحب المَعنى
مُذ رَآهُ بِحُبِهِ قَد جَنّا
سَكَنٌ كَالظِبا نفاراً وَلَكن
تَخذ القَلب وَالجَوارح سَكنى
يا بَديع الجَمال ما كانَ بَدعاً
لَو وَصلت المُحب يَوماً وَأَنى