الديوان التميمي
فكانَ فريداً في الزَّمان مقدَّماً
عَلَيْهم وكلٌّ بالنتيجة بالي
مطاع أطاعَ الله سَراً وجهرةً
فألبَسَهُ ثَوْبي حَياً وَجَلال
وَشَرَّفَهُ بالأَشرف الملْك صاحباً
كما يَكْتسي بدر الدجى بِكمال