الديوان التميمي
فَإِنّي وَإِيّاكُم وَمَوعِدَ بَينِنا
كَيَومِ لَبيدٍ يَومَ فارَقَ أَربَدا
وَأَخبَرَهُ أَنَّ السَبيلَ ثَنِيَّةٌ
صَعودٌ تُنادي كُلَّ كَهلٍ وَأَمرَدا
صَعودُ فَمَن تُلمِع بِهِ اليَومَ يَأتِها
وَمَن لا تَلَهّى بِالضَحاءِ فَأَورَدا