الديوان التميمي
فإِن يَكُ أَنفي بانَ مِنهُ جَمالُهُ
فَما حَسَبي في الصالِحينَ بأَجدَعا
وَما حسَّنَت نَفسي ليَ العَجزَ مُذ بَدَت
نَواجِذُها يَمجُجنَ سُمّاً مُسَلَّعا