الديوان التميمي
غابوا فَلَم أَدرِ ما أُلاقي
مَسٌّ مِنَ الوَجدِ أَو جُنونُ
لَيلِيَ لا يَبتَغي بَراحاً
كَأَنَّهُ أَدهَمٌ حَرونُ
أُجيلُ في صَفحَتَيهِ عَيناً
ما تَتَلاقى لَها جُفونُ