الديوان التميمي
عادت فزارت وِسادي
بعد الفراق البَغيضة
صديقةُ المتنبي
تلكَ الوقَاحُ الحَريضه
وجمَّشتني وكانت
ثيابُ نومي رحيَضه
وخلَّفت في ضلوعي
ما في الجفونِ الَمريضه