الديوان التميمي
عاتَبتُ نَفسي في هَوا
كِ فَلَم أَجِدها تَقبَلُ
وَأَطَعتُ داعيها إِلَي
كِ فَلَم أُطِع من يَعذِلُ
لا وَالَّذي جَعَلَ الوُجو
هَ لِحُسنِ وَجهِكِ تمثُلُ
لا قُلتُ إِنَّ الصَبرَ عَن
كِ مِنَ التَصابي أَجمَلُ