طرقت أبا عمرو فراع مطيتي
للشاعر: الأبيوردي
طَرَقْتُ أَبا عَمْروٍ فَراعَ مَطِيَّتِي
بِوادِيهِ كَلْبٌ يُنْكِرُ الضَّيْفَ نابِحُ
وَأَعْرَضَ عَنْها وَهْيَ دامٍ أَظَلُّها
عَلى لَغَبٍ دَمّىَ وَرِيدَيْهِ ذابِحُ
عن الشاعر
الأبيوردي
للشاعر: الأبيوردي
الأبيوردي