الديوان التميمي
طابَ يَومي وَلَذَّ شُربُ السُلافَه
إِذ أَتاني نَعِيُّ مَن بِالرُصافَه
وَأَتانا البَريدُ يَنعى هِشاماً
وَأَتانا بِخاتَمٍ لِلخِلافَه
فَاِصطَحَبنا مِن خَمرِعانَةَ صِرفاً
وَلَهَونا بِقَينَةٍ عَزّافَه