الديوان التميمي
صِناعَتي باللّطفِ لا بالقوى
وَسَقطتي لا يُرج فيها دوا
أدركتُ غاياتِ العُلا صاعداً
شأني عَجَباً واستوى
خفّةُ جسمِ طارَ منْ لَطفه
سُبحانَ مَن يُمسكني في الهوا