الديوان التميمي
سقياً لزَورٍ من طيفٍ مُحتَجِبِ
عاتبته في المنامِ فاعتذَرا
فزالَ حِقدُ الضميرِ عن سَكَنٍ
يُسخطُني رائحاً ومبتَكرا
رضيتُ من عُذرِ من أقام
على الذنبِ بطيفٍ ألَمَّ مُعتَذِرا