الديوان التميمي
سِرنا ومرآةُ الزَّمانِ بحالها
فالآنَ قد مُحقت وصرت مِنْجَلا
تَخِدُ الركابُ فلا تعوجُ بنا على
طَلَلِ الحبيب ولا تُحيي المنزلا
وتحرك الأعطاف تَشْميراً بِنا
وتُيمِّم الملكَ المظفّرَ طُغْرِلا