الديوان التميمي
رُقَيَّةُ تَيَّمَت قَلبي
فَواكَبِدي مِنَ الحُبِّ
وَقالوا داؤُهُ طِبٌّ
أَلا بَل حُبُّها طِبّي
نَهاني إِخوَتي عَنها
وَما لِلقَلبِ مِن ذَنبِ
وَعَن صَفراءَ آنِسَةٍ
كَخوطِ البانَةِ الرَطبِ
وَما أَقبَلُ نُصحَ النا
صِحي مِن شِدَّةِ الكَربِ