الديوان التميمي
ذَكَّرتُهُم وَالنَوى بَيني وَبَينَهُمُ
ذِكرى الشَبابِ الَّذي قَد كانَ عاصاني
بَل كَيفَ أَذكُرُ عَهداً لَستُ ناسِيَهُ
هَل يَعرُضُ الذِكرُ إِلّا بَعدَ نِسيانِ