الديوان التميمي
دَعَوني وَقَد شالَت لإبليسَ رايَةٌ
وَأُوقِدَ لِلغاوينَ نارُ الحَباحِبِ
أَبِاللَّيثِ تَغتَرُّونَ يَحمي عَرينَهُ
وَتَلقَونَ جَهلاً أُسدَهُ بِالثَعالِبِ
فَلا نَفَعَتني السِنُّ إِن لَم يَؤزُّكُم
وَلا أَحكَمَتني صادِقاتِ التَجارِبِ