الديوان التميمي
دارِ غيرَ اللّبيبِ إنْ كنتَ ذا ل
بٍ ولاطفْهُ حين يأتي بحذْقِ
فأَخو السُّكرِ لا يخاطبُهُ الصّا
حي إلى أَنْ يُفيق إلاَّ برِفقِ