الديوان التميمي
جَرَيتُ مَعَ الصِبا طَلقَ العَتيقِ
وَهانَ عَلَيَّ مَأثورُ الفُسوقِ
وَجَدتُ أَلَذَّ عارِيَةِ اللَيالي
قِرانَ النَغمِ بِالوَتَرِ الخَفوقِ
وَمُسمِعَةً إِذا ما شِئتُ غَنَّت
مَتى نَزَلَ الأَحِبَّةُ بِالعَقيقِ