الديوان التميمي
تَوَهَّمَ إِبلادَ المَنازِلِ عَن حُقُبِ
فَراجَعَ شَوقاً ثُمَّتَ اِرتَدَّ في نَصَبِ
بِزَهمانَ لَو كانَت تَكَلَّمُ أَخبَرَت
بِما لَقِيَت بَعدَ الأَنيسِ مِن العَجَبِ