تطالعنا بين الغصون كأنها
للشاعر: أبو هلال العسكري
تُطالِعُنا بَينَ الغُصونِ كَأَنَّها
خُدودُ عَذارى في مَلاحِفِها الخُضرِ
أَتَت كُلَّ مُشتاقٍ بِرَيّا حَبيبِهِ
فَهاجَت لَهُ الأَحزانَ مِن حَيثُ لا يَدري
عن الشاعر
أبو هلال العسكري
للشاعر: أبو هلال العسكري
أبو هلال العسكري