الديوان التميمي
تَشابَهَ يَومَا بَأسِهِ وَنَوالِهِ
فَما أَحَدٌ يَدري لأَيِّهِما الفَضلُ
شَبيهُ أَبيهِ مَنظَرا وَخَليقَةً
كَما حُذِيَت يَوماً عَلى أُختِها النَعلُ