الديوان التميمي
تُرى عِندَ مَن أَحبَبتُهُ لا عَدِمتُهُ
مِنَ الشَوقِ ما عِندي وَما أَنا صانِعُ
جَميعي إِذا حَدَّثتُ عَن ذاكَ أَلسُنٌ
وَكُلّي إِذا حُدِّثتُ عَنهُ مُسامِعُ