الديوان التميمي
ترى النجمَ مكحولاً بمَيلِ سُهادِه
نعم وأُعيرَ البرقُ خفْقَ فؤادِهِ
كذاك على عينيهِ عهدَهُ مدمعٍ
يعلِّمُ دمعَ الغيثِ سحّ عِهادِه