الديوان التميمي
تَرَكَت قَلبي قَريحا
لا أَراهُ مُستَريحا
خَيَّرَتني بَينَ أَن أَك
تُمَ سِرّاً أَو أَبوحا
وَلَقَد تَعلَمُ أَنّي
كُنتُ بِالسِرِّ شَحيحا
أَتَّقي اللَهَ وَأَخزى
وَأَقي عِرضي الفُضوحا