الديوان التميمي
تأمَّل مريماً والشوقُ فيها
فنارُ الحب منها باحتراقِ
تجدها بابنها زادت غراماً
به رَقِيَت إلى السبع الطباق
فتلك النار أذكتها فخفت
وذاك الحب صار لها مراقي