الديوان التميمي
بِنَفْسي حَبيبٌ بانَ صَبْري لِبَيْنِهِ
وأَوْدَعَني الأَحْزانَ ساعَةَ ودَّعا
وأَنْحَلَني بِالهَجْرِ حَتّى لَوْ أَنَّني
قَذىً بَيْنَ جَفْنَيْ أَرْمَدٍ ما تَوَجَّعا