الديوان التميمي
برئتُ إلى الطنبورِ مما جنيتهُ
عليهِ وان أذنب فمنهُ التعمُّدُ
وهل كنت الا كالخليّ من الهوى
أصابَ حمامَ الأيكِ وهو يُغرّدُ