الديوان التميمي
باتَت تُشَوِّقُني بِرجع حَنينِها
وَأزيدُها شَوقا بِرَجع حَنيني
نِضوَين مُغتَرِبَين بينَ مهامهٍ
طويا الضُّلوعَ عَلى هَوىً مَكنونِ
لَو سوئِلتْ عَنا القِلاصُ لأَخبرت
عَن مُستَقَرِّ صَبابَةِ المَحزونِ